بريطانيا

لندن:عبد الله قريشي يشن هجمات عنصرية غير مبررة على السكان

اخبار بريطانيا – صرحت شرطة العاصمة البريطانية أن رجلاً شن العديد من الهجمات غير المبررة على اليهود شمال لندن، وهو يواجه عدداً من الاتهامات.

وفي التفاصيل، تعرض رجل يبلغ من العمر 64 عاماً كان في طريقه إلى كنيس يهودي في ستامفورد هيل، للدفع والضرب في 18 أغسطس.

وفي وقت سابق من ذلك اليوم، ضُرب رجل يبلغ من العمر 30 عاماً على رأسه بزجاجة في طريق كازينوف، كما تعرض صبي يبلغ من العمر 14 عاماً للهجوم في هولمدال تيراس.

وبعد التحقيقات تبين أن الجاني يدعى عبد الله قريشي البالغ من العمر 28 عاماً، من ديوسبري، غرب يوركشاير، ومن المقرر أن يمثل أمام محكمة Thames Magistrates لاحقاً.

ومن بين الاتهامات التي سيواجهها قريشي:

تهمة واحدة تتعلق بجروح خطيرة لأسباب عرقية أو دينية، والتسبب بأذى جسدي خطير.

أربع تهم تتعلق بالاعتداء عنصرياً أو دينياً على السكان.

تهمة واحدة للضرر الجنائي المشدد عنصريًا أو دينيًا

إلى جانب ذلك، قالت الشرطة إن خمسة حوادث وقعت في نفس المنطقة وفي نفس اليوم.

حيث أصيب رجل يبلغ من العمر 64 عاماً بجروح في الوجه وكسرت قدمه وسقط على الأرض، ونقل إلى المستشفى ليتلقى العلاج.

اقرأ أيضاً: بريطانيا: رجل يضحي بحياته لإنقاذ ابنته من ذوي الاحتياجات الخاصة

مقتل شاب 22 عاماً طعناً جنوب غرب لندن

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. اقتراح مهم للحكومة الكندية ولجميع بلدان الغرب الدمقراطي التي تستضيف لاجئين و مهاجرين من البلدان المسماة اسلاميه-الاقتراح من اجل استمرار السلم الاجتماعي والتاءخي بين البشر مهما كانت اعراقهم ودياناتهم-والاقتراح مهم لهؤلاء المهاجرين واللاجئين المسلمين الذي ياءتون لبلدانهم الجديديه وهم يحملون كما هائلا من المفاهيم اللاانسانية والعنصرية ضد جميع البشر من غير المسلمين الذين يسميهم الاسلام الفعلي بالكفار الذين يحل للمسلم قتلهم وايذائهم-كما انهم -اي المسلمين في غالبيتهم للسف وبسبب تربيتهم البيفية المتحلفه والعدوانية تجاه الاخر واعتبارهم انجاس وحرام مصاهرتهم بل وحتى السلام عليم او معايدتهم في اعيادهم وغير ذالك مما يتناقض مع قواعد التعايش البشري في بلد دمقراطي مثل بلدنا العزيز كندا-لذالك يتطلب الامر عقد دوره تعليمية-تربويه لهؤلاء المسلمين الجدد لمدة لاتقل عن 6 اشهر للتعريف باساسيات التطور العلمي-التكنولوجي في عالمنا المعاصر وكندا وباسيات التعامل الجد بين البشر في مجتمعنا الكندي وباساسيات النظافة والحفاظ على الصحة واللجوء للطب العصري عند توعك الصحه-ومن الممكن ان تكون هذه الدورات انواع ومستويات حسب الخلفية التعليمية والاجتماعية لكل من هؤلاء الجدد وفي كل الاحوال التاءكيد الى ان دين كل شخص هو قضيه موروثه وليس اختيار وان الدين لله والوطن للجميع وان الدين قضيه شخصيه ويمارس في البيت او المعبد ولايوجد دين افضل من دين طما لايوجد نوع بشري-ابيض-اصفر اسود الخ افضل من اخر-مع ايصائي بانه يتم النص في قانون الهجره والجنسية الكندي على ان اي ميلم او من دياة اخرى اذا تصرف اجتماعية خلاف قواعد التعايش بين المواطنين الكنديين تسقط عنه والافراد الذين جاؤا معه من الجنسية الكنديه-كما يجب ان لايسمح بتضمن اي تنظيم عرقي او ديني او تعليمي على التربيه السياسيه لانها ستكون تربيه قاعديه وداعشيه وميليشياتيه خمينيه واخوانيه فاشيه عنصريه على ان تمنع النشاطات الدينية ذات الطابع الطائفي والتجهيلي-هذا حماية لنفس القادمين ولجميع المسلمين في كندا وتفاديا لتكوين منظمات ارهابيه او قيام البعض بنشاطات ارهابيه انتشرت للاسف بين المسلمين في بلادهم الاصلية بل وفي بعض بلدان الهجره-تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!