ألبرتا

ألبرتا تجدد حملتها لجذب العمال من مناطق مختلفة من كندا

أطلقت ألبرتا حملة أخرى لجذب الناس، لكنها تركز هذه المرة على الكنديين في مناطق أخرى من البلاد.

وتهدف حملة “Alberta is Calling” إلى لفت الانتباه إلى القدرة على تحمل التكاليف ونمط الحياة ومجموعة فرص العمل في المقاطعة، وقد ظهرت هذه الحملة لأول مرة الصيف الماضي، واستهدفت الكنديين الذين يعيشون في تورنتو وفانكوفر من خلال الصحف واللوحات الإعلانية.

وستركز الحملة الجديدة الآن على المقاطعات البحرية ومناطق أونتاريو، بما في ذلك لندن وهاملتون وويندسور وسودبيري.

وقال بيان من المقاطعة: “تسلط الحملة الضوء على المزايا الاقتصادية لألبرتا، بما في ذلك قطاع التكنولوجيا والابتكار المزدهر، فضلا عن تقديم أعلى أرباح أسبوعية وأدنى ضرائب في كندا”.

ووفقا للمقاطعة، فقد شهدت ألبرتا أعلى نمو للعمالة في كندا العام الماضي ولديها أعلى أرباح أسبوعية من أي مقاطعة.

وتشمل بعض قطاعات الوظائف عالية الطلب في المقاطعة: الحرف والرعاية الصحية وخدمة الطعام والضيافة والمحاسبة والهندسة والتكنولوجيا.

وقال Brian Jean وزير الوظائف والاقتصاد والتنمية الشمالية: “بينما تستمر ألبرتا في خلق فرص عمل وجذب الاستثمار وتنويع اقتصادها، فإننا نوجه مرة أخرى دعوة للعمال المهرة للانضمام إلى مقاطعتنا العظيمة وتقدير نوعية الحياة التي تقدمها ألبرتا”.

وفي أونتاريو، ستُشاهَد الحملة في هاميلتون ولندن وWindsor وSudbury وSault Ste. Marie وNorth Bay وChatham وTimmins وCornwall، أما المدن البحرية المستهدفة فتشمل St. John’s وCharlottetown وMoncton وSaint John وهاليفاكس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!