هجرة ولجوء

أفضل 10 دول ذات سياسات ترحيبية باللاجئين في عام 2025

مع استمرار الصراعات العالمية وتغير المناخ في تهجير الملايين، تعمل بعض البلدان على تعزيز سياسات اللجوء التقدمية.

وفيما يلي أفضل 10 دول لديها سياسات ترحيب باللاجئين في عام 2025.

المركز الدولة وقت المعالجة تقديرات طالبي اللجوء (2025)Seekers (2025)
1 ألمانيا 6 أسابيع 270,000
2 كندا 44 أسبوع 395,000
3 السويد 26 أسبوع لا يوجد معلومات
4 أوغندة 12 أسبوع اكثر من 1.5 مليون
5 البرتغال 6-9 أشهر 3,000-4,000
6 نيوزيلندا 12-18 شهرا 2,000
7 فنلندا 6 أشهر 5,000-7,000
8 إيرلندا 6 أشهر 15,000-20,000
9 إسبانيا 3-6 أشهر 80,000-100,000
10 كوستاريكا 3-4 أشهر 150,000-200,000
  1. ألمانيا

تظل ألمانيا رائدة في قبول اللاجئين ودمجهم في أوروبا، وتحافظ على التزامها بالمساعدات الإنسانية مع تنفيذ تغييرات في السياسات لإدارة تدفق طالبي اللجوء.

وتواصل البلاد موازنة موقفها الترحيبي مع الجهود المبذولة لتبسيط عملية اللجوء ودمج الوافدين الجدد بشكل فعال في المجتمع الألماني.

الميزات الرئيسية:

  • معالجة سريعة لطلبات اللجوء
  • برامج اندماج شاملة
  • الوصول إلى التعليم والتدريب المهني
  • زيادة عمليات فحص الحدود للأمن
  • تنفيذ نظام بطاقة الدفع ليحل محل المزايا النقدية
  1. كندا

تظل كندا نموذجا لإعادة توطين اللاجئين بسياساتها الترحيبية وبرنامج رعاية المجتمع.

ومع ذلك، تعمل البلاد على تعديل أهدافها المتعلقة بالهجرة لإدارة النمو السكاني ومعالجة التحديات المحلية مع الحفاظ على التزامها بالقضايا الإنسانية.

الميزات الرئيسية:

  • برنامج رعاية خاص يسمح للمواطنين بدعم اللاجئين
  • معالجة سريعة للمجموعات الضعيفة
  • خدمات توطين شاملة
  • المسار للحصول على الجنسية للاجئين
  • زيادة التركيز على الهجرة الاقتصادية
  1. السويد

تحافظ السويد على تقاليدها في القيادة الإنسانية من خلال سياسات اللجوء التقدمية، مع تنفيذ الإصلاحات لتحسين الكفاءة والاندماج.

وتواصل البلاد موازنة نهجها الترحيبي مع الجهود المبذولة لمعالجة التحديات في سوق العمل والتكامل الاجتماعي.

الميزات الرئيسية:

  1. أوغندا

تتميز أوغندا بنهجها الترحيبي باللاجئين في إفريقيا، حيث تقدم لهم الأرض والحق في العمل.

وتواصل البلاد تنفيذ سياسات تعزز الإدماج والاعتماد على الذات للاجئين، على الرغم من مواجهة التحديات بسبب العدد الكبير من النازحين الذين تستضيفهم.

الميزات الرئيسية:

  • تخصيص الأراضي للاجئين للزراعة
  • الحق في العمل وحرية التنقل
  • الإدماج في خطط التنمية الوطنية
  • الوصول إلى التعليم والرعاية الصحية
  • سياسات مراعية للنوع الاجتماعي تعالج الاحتياجات المحددة للنساء والفتيات
  1. البرتغال

برزت البرتغال كدولة رائدة في دمج اللاجئين بنظام الدعم الشامل الخاص بها.

وتعمل البلاد بنشاط على جذب المهاجرين واللاجئين لمعالجة تحدياتها الديموغرافية مع توفير بيئة ترحيبية لمن يطلبون اللجوء.

الميزات الرئيسية:

  • عملية تجنيس سريعة للاجئين
  • الوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم منذ اليوم الأول
  • مساعدة في التوظيف
  • برامج التكامل الثقافي
  • دعم ريادة الأعمال بين اللاجئين
  1. نيوزيلندا

تواصل نيوزيلندا تقليدها في سياسات اللاجئين الرحيمة من خلال برامج إعادة التوطين المعززة.

ولقد عملت البلاد على زيادة حصتها من اللاجئين تدريجيا وتنفيذ نهج مبتكرة لدعم التكامل والمشاركة المجتمعية.

الميزات الرئيسية:

  • زيادة حصة اللاجئين
  • برنامج تجريبي لرعاية المجتمع
  • دعم إعادة التوطين الشامل
  • التركيز على لم شمل الأسرة
  • برامج التوجيه الثقافي المعززة
  1. فنلندا

تتميز فنلندا بنهجها المبتكر في دمج اللاجئين ودعمهم.

ولقد كانت الدولة تنفذ سياسات تركز على خطط التكامل الفردية والاستفادة من التكنولوجيا لتحسين عملية اللجوء وخدمات الدعم.

الميزات الرئيسية:

  • خطط تكامل فردية لكل لاجئ
  • التعليم المجاني بما في ذلك الجامعة
  • دعم ريادة الأعمال للاجئين
  • خدمات الصحة العقلية المصممة خصيصا للاجئين
  • برامج تدريب المهارات الرقمية
  1. إيرلندا

أظهرت إيرلندا التزامها بتحسين نظام اللجوء الخاص بها من خلال سياسات وهياكل دعم جديدة.

ولقد كانت الدولة تعمل على تقليل أوقات المعالجة وتحسين الظروف المعيشية لطالبي اللجوء أثناء عملية التقديم.

الميزات الرئيسية:

  • تقليص أوقات معالجة طلبات اللجوء
  • الحق في العمل بعد 6 أشهر
  • تحسين معايير الإقامة
  • برنامج رعاية المجتمع
  • تحسين الدعم اللغوي والتوجيه الثقافي
  1. إسبانيا

تعزز إسبانيا سياسات اللجوء الخاصة بها مع التركيز على التكامل الاجتماعي والوصول إلى سوق العمل.

وتعمل البلاد على لامركزية نظام الاستقبال الخاص بها وتحسين التنسيق بين مختلف مستويات الحكومة والمنظمات غير الحكومية.

الميزات الرئيسية:

  • تصاريح عمل سريعة لطالبي اللجوء
  • نظام استقبال لامركزي يضم المنظمات غير الحكومية
  • برامج التوجيه اللغوي والثقافي
  • دعم القُصَّر غير المصحوبين بذويهم
  • تنسيق معزز بين السلطات الوطنية والإقليمية
  1. كوستاريكا

تبرز كوستاريكا كرائدة في أمريكا اللاتينية لسياساتها التقدمية في مجال اللجوء.

وتعمل البلاد بشكل وثيق مع المنظمات الدولية لتعزيز نظام اللجوء لديها وتقديم الدعم الشامل للاجئين وطالبي اللجوء.

الميزات الرئيسية:

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!