العديد من الشركات الكندية تكافح للعثور على موظفين
اخبار كندا – يمكن للشركات في جميع أنحاء كندا العمل بكامل طاقتها مرة أخرى، لكن الكثير منهم يكافحون للعثور على موظفين لخدمة عملائهم.
وقال دافيندر تشودري، مالك مطعم Aiana في أوتاوا لسي تي في: “في الوقت الحالي، نفتح أبوابنا خمسة أيام فقط في الأسبوع، ونحد من حجوزاتنا لأنه ليس لدينا طاقم خدمة كاف للعمل”.
وهذا يعني أن نصف الطاولات تظل فارغة بسبب مشاكل التوظيف.
وبحسب استطلاع جديد أجراه بنك كندا، يبلغ 42 في المائة من الشركات الكندية عن نقص في العمالة.
كما قال بيدرو أنتونيس، كبير الاقتصاديين الكندي لسي تي في: “لا أعتقد أن هناك صناعة لا تقيدها قلة العمال”.
وتُظهر بيانات هيئة الإحصاء الكندية الأخيرة أن الوظائف الشاغرة ارتفعت إلى 957,500 في الربع الأول من عام 2022. وكانت الصناعات الغذائية والفندقية الأكثر تضررا.
ويقول بنك كندا إن الشركات تتوقع زيادة الأجور بمعدل 5.8 في المائة خلال العام المقبل للحفاظ على الموظفين وجذبهم.
وذكر مطعم Chaudhary أنه يقدم مزايا للعاملين تشمل الرعاية الصحية والتأمين على الحياة وخطط التقاعد ووعدا بـ “أجر معيشي” والذي يبلغ 18.60 دولارا في الساعة في أوتاوا، وفقا لـ Ontario Living Wage Network.
ويُعرَّف أجر المعيشة على أنه الأجر اللازم لتغطية التكاليف الفعلية للمعيشة في المجتمع، على عكس الحد الأدنى للأجور “أقل راتب يُسمح لصاحب العمل قانونا بدفعه للعامل”.
وبدون هذه المزايا لن يتمكن مطعم Chaudhary من العمل بكامل طاقته وتعويض الأشهر الطويلة من الإغلاق خلال الوباء.
اقرأ أيضا:
طبعا يوجد نقص بالعمالة والسبب الضرائب التي تخصم من الراتب وتحديد أعلى راتب بالسنة والباقي يرجع للحكومة اكثر المواطنين يدخل لهم راتبين الأول من الوفير او الدسبلتي والثاني من مكاتب التشغيل الاجن سي وبالتالي يكون الراتب أعلى من الراتب الرسمي هذة هية المشكلة الذي يعاني منها قطعات العمل شكرا لكم
أرغب في الهجرة الى كندا و العمل مربية أطفال لانني متحصلة على الاجازة التطبيقية في تربية الطفل و لدي خبرة عشر سنوات
بالتاكيد تكافح لانه يطلبون خبرة من ثلاث الى عشر سنوات الحد الأدنى