5 قضايا يجب معالجتها في كندا لتجنب الموجة الثانية لفيروس كورونا
اخبار كندا – على الرغم من أن كندا بدأت بإعادة فتح اقتصادها تدريجيا، إلا أن الوباء لم ينته بعد.
ولتجنب الموجة ثانية المحتملة من COVID-19 في كندا يجب تنفيذ خمس أشياء، وفقا للأطباء الكنديين، خاصة مع القلق بشأن موسم الإنفلونزا في الخريف.
وضعت الرابطة الطبية الكندية “The Canadian Medical Association”، التي تمثل الأطباء وطلاب الطب في كندا، قائمة تحتوي على خمس قضايا يجب معالجتها للأستعداد للموجة الثانية من كورونا.
أول شيء حددته الجمعية هو أنه يجب اتباع تدابير الصحة العامة، مثل ارتداء أقنعة الوجه، والحفاظ على مسافة مع الآخرين.
ثانيا: وجود اختبار فعال للكشف عن فيروس كورونا بسرعة وتتبع الحالات المتصلة بالمصابين لوقف انتشار العدوى على الفور.
ثالثا: يجب توفير ما يكفي من مستلزمات الوقاية الشخصية للعاملين في مجال الرعاية الصحية.
رابعا: تحتاج المجتمعات المهمشة والسكان المعرضين للخطر إلى الحصول على رعاية صحية وموارد أفضل.
خامسا: يجب إدارة قضايا الرعاية الصحية الأخرى بفعالية، وهذا يشمل استئناف العمليات الجراحية التي قد تكون متراكمة الآن إلى جانب الاستشارات والخدمات الأخرى.
اقرأ أيضا: ترودو : كندا تتعامل مع تفشي فيروس كورونا بشكل أفضل من الولايات المتحدة
كما تشعر الجمعية الطبية الكندية، بالقلق من تزامن موسم الإنفلونزا في الخريف مع فيروس كورونا، وأشارت إلى أنه يجب أن يكون هناك خطط وموارد لتحصين المواطنين.
نشرت هيئة الإحصاء الكندية بيانات جديدة تظهر أن الغالبية على استعداد للحصول على لقاح COVID-19 عندما يصبح متاحا.
وللمساعدة في تحصين الكنديين، طلبت كندا 37 مليون حقنة.
وافقت وزارة الصحة الكندية على التجارب السريرية للقاح في المركز الكندي لطب اللقاحات في Dalhousie في نوفا سكوشا.
وسيبدأ فريق في ساسكاتشوان اختبار اللقاح على البشر بحلول الخريف
