الحياة في كندا

بعد انتقالي من كندا إلى دبي.. أشعر وكأن الناس عالقون في كندا

“كندا لم تعد كما كانت”، بهذه العبارة رد متابع على منشئة محتوى على منصة  تيك توك بعد أن تحدثت عن تجربة انتقالها من تورنتو إلى دبي والأسباب التي باتت تجعلها تفضل الإقامة في دبي على العودة إلى كندا.

“صوفيا أسليزوفا” التي انتقلت في نوفمبر  2022 لدبي، شرحت في مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك الأسباب المختلفة لانتقالها إلى الشرق الأوسط، وقد اتفق عدد من زملائها الكنديين معها في عدة نقاط.

الأمان

تمتاز دبي بالأمان أكثر من تورنتو خصوصاً بعد انتشار وباء كورونا.

الطقس الدافىء

لا يمكن مقارنة الطقس الدافىء في دبي بطقس كندا البارد، حيث أن أبرد شهور السنة في دبي هو يناير ويبلغ متوسط ​​درجة الحرارة فيه 20 درجة مئوية.

الحالة المزاجية للسكان

أسلوب الحياة العصري والرفاهية التي تمتاز بها دبي جعل المقيمين في دبي طموحين وسعيدين.

قالت Aslezova: “لا أحد هنا مكتئب، الجميع سعيد حقاً، كما أوضحت أن 80٪ من الوافدين، ينتقلون لدبي ليعيشوا حياة أفضل”.

وأضافت: “لقد كنت هناك في كندا طوال حياتي ولم أكن سعيدة حقاً، بقيت أعمل كفنانة مكياج مدة 8 سنوات، وأدركت أثناء انتشار وباء كورونا أنه هذه الحياة ليست شغفي٬ كنت أعمل فقط لأتمكن من تحمل تكاليف العيش في المدينة ، كنت أشعر أنني عالقة في كندا”.

وعلق أحد المتابعين أيضاً : “أتفق معك في أنني كندي وأشعر بأنني عالق، لطالما أردت الانتقال إلى تكساس أو السلفادور أو كولومبيا”.

ما رأيكم؟

إقرأ أيضاً:

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!